هو
أحبها ....أحبها من يوم أن رأيتها فى بيت والدها
هى
أكره ...أكره منذ أن رأيته تلك المره
هو
وافقت عليها على الفور ودعوت الله ان يجعلها لى زوجه
هى
وافقت عليه على الفور لانى دعوت الله كثيرا ان يخلصنى من لقب عانس
هو
ليس فقط لجمالها ولكن لمعرفتى باخويها وهم فى غايه التعقل والكل يشكر بهم
هى
لا اعلم عنه شيئا ولا اريد ان اعلم فهو من سأكمل معه باقي حياتى البائسه
هو
يوم عرسنا كان جميلا بها أعدك حبيبتى وزوجتى ان اكون لك نعم الزوج
هى
لو اعلم ان الزواج هكذا ما تزوجت لا هو ولا غيره رغم انه كان كريما معى
هو
مرت السنه الاولى وانا ادللها واوافق على كل طلبتها حتى لما طلبت بناء بيت لها بمفردها بعيدا اهلى وافقت وتراكمت ديونى وهى لا تدرى
هى
لا اعلم من اين يأتى بالمال ولكن الاهم انه يكفينى ويأتى لى بكل حاجتى
هو
لا اعلم لماذا لا تريد الانجاب الان لقد مرت سنتين الان
هى
لا اريد طفلا يربطنى بيه طوال حياتى فلا استطيع ان اخد حريتى
هو
لا اعلم لماذا لم اعد احس بحبي لها لماذا احس ببعدى عنها
هى
لا اعلم ماهذا الشعور الذي يسري فى جسدي عندما أراه
هو
لم اعد استطيع التحمل ...اريد ولدا يملئ على حياتى
هى
لم اكن اعرف انى أحبك ...نعم ...زوجى ... أحبك
هو
لقد وصلنا لمفترق الطرق والان لابد لها من الاختيار
هى
حبيبي....اريد منك ...شيئا
هو
حبيبي...!!!كلمه غريبه على مسامعى ولكن :ماذا تريدين ؟؟؟؟اولم تكتفي....؟؟؟؟
هى
حبيبي ...اريد ان يعزنا الله ويرزقنا بولد مثلك فى حنانه ...فى تحمله ....فى صمته ...فى حديثه ...احبك زوجى فما قولك ؟؟؟؟؟؟
هو
لقد وصلنا الى ملتقي الطرق ....حبيبتى ...لم ارفض لك طلبا من قبل وهذا ما اردته من اول يوم زواجنا ان يجمعنا الله على الخير ويرزقنا بالخير
هى
زوجى سامحنى فلقد قصرت فى حقك كثيرا ومن الان سأكون لك عائشه كما كانت لمحمد
هو
وسأكون لك محمد كما كان مع عائشه حبيبتى ....تعالى الى عشنا فانا مشتاق اليك كثيرا
هى
وانا ايضا يا حبيبي اليوم هو يوم عرسنا ....أحبك ...يا زوجى الحبيب
أحبها ....أحبها من يوم أن رأيتها فى بيت والدها
هى
أكره ...أكره منذ أن رأيته تلك المره
هو
وافقت عليها على الفور ودعوت الله ان يجعلها لى زوجه
هى
وافقت عليه على الفور لانى دعوت الله كثيرا ان يخلصنى من لقب عانس
هو
ليس فقط لجمالها ولكن لمعرفتى باخويها وهم فى غايه التعقل والكل يشكر بهم
هى
لا اعلم عنه شيئا ولا اريد ان اعلم فهو من سأكمل معه باقي حياتى البائسه
هو
يوم عرسنا كان جميلا بها أعدك حبيبتى وزوجتى ان اكون لك نعم الزوج
هى
لو اعلم ان الزواج هكذا ما تزوجت لا هو ولا غيره رغم انه كان كريما معى
هو
مرت السنه الاولى وانا ادللها واوافق على كل طلبتها حتى لما طلبت بناء بيت لها بمفردها بعيدا اهلى وافقت وتراكمت ديونى وهى لا تدرى
هى
لا اعلم من اين يأتى بالمال ولكن الاهم انه يكفينى ويأتى لى بكل حاجتى
هو
لا اعلم لماذا لا تريد الانجاب الان لقد مرت سنتين الان
هى
لا اريد طفلا يربطنى بيه طوال حياتى فلا استطيع ان اخد حريتى
هو
لا اعلم لماذا لم اعد احس بحبي لها لماذا احس ببعدى عنها
هى
لا اعلم ماهذا الشعور الذي يسري فى جسدي عندما أراه
هو
لم اعد استطيع التحمل ...اريد ولدا يملئ على حياتى
هى
لم اكن اعرف انى أحبك ...نعم ...زوجى ... أحبك
هو
لقد وصلنا لمفترق الطرق والان لابد لها من الاختيار
هى
حبيبي....اريد منك ...شيئا
هو
حبيبي...!!!كلمه غريبه على مسامعى ولكن :ماذا تريدين ؟؟؟؟اولم تكتفي....؟؟؟؟
هى
حبيبي ...اريد ان يعزنا الله ويرزقنا بولد مثلك فى حنانه ...فى تحمله ....فى صمته ...فى حديثه ...احبك زوجى فما قولك ؟؟؟؟؟؟
هو
لقد وصلنا الى ملتقي الطرق ....حبيبتى ...لم ارفض لك طلبا من قبل وهذا ما اردته من اول يوم زواجنا ان يجمعنا الله على الخير ويرزقنا بالخير
هى
زوجى سامحنى فلقد قصرت فى حقك كثيرا ومن الان سأكون لك عائشه كما كانت لمحمد
هو
وسأكون لك محمد كما كان مع عائشه حبيبتى ....تعالى الى عشنا فانا مشتاق اليك كثيرا
هى
وانا ايضا يا حبيبي اليوم هو يوم عرسنا ....أحبك ...يا زوجى الحبيب
